تحميل القرأن الكريم كاملا للمنشاوى برابط واحد وحجم 70 ميجا فقط

 

مقتطَف مميَّز من الويب

البصير هو من أسماء الله الحسنى ،ومعناه :الذي أحاط بصره بجميع المبصرات في أقطار الأرض والسموات، فيرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء.

معنى وأهمية اسم البصير

اسم البصير هو من أسماء الله الحسنى في الإسلام. وله معنى وأهمية عظيمة في فهم صفات الله. 

ويؤكد هذا الاسم قدرة الله على رؤية وفهم كل شيء، سواء كان ظاهرًا أو خفيًا، داخليًا أو خارجيًا. فنظر الله لا يحده زمان أو مكان أو أي حواجز مادية. فهو يرى ويدرك كل التفاصيل، من أصغر الذرة إلى الكون الأكبر.

وتكمن أهمية اسم البصير في تذكير المؤمنين بعلم الله ووعيه. إنه يطمئننا أنه لا شيء يغيب عن بصره، وأنه يدرك تمامًا أفعالنا ونوايانا وأفكارنا العميقة. هذا الفهم هو مصدر للراحة والمسؤولية، لأنه يشجعنا على أن نكون واعين لأفعالنا ونسعى لتحقيق الصلاح في جميع جوانب حياتنا.

وخلاصة القول إن اسم البصير يدل على علم الله تعالى وقدرته على رؤية وإدراك كل شيء. إنه يذكرنا بحضوره الدائم ومعرفته، ويحثنا على العيش بوعي ونزاهة في كل ما نقوم به.

اسم بصير هو من أسماء الله الحسنى في الإسلام. وله معنى عميق وأهمية في فهم صفات الله.

وهذا الاسم يؤكد قدرة الله على رؤية وفهم كل شيء، سواء كان ظاهرًا أو خفيًا، أو باطنًا أو ظاهرًا. فنظر الله لا يحده زمان أو مكان أو أي موانع مادية. فهو يرى ويدرك كل التفاصيل، من أصغر الذرة إلى الكون الفسيح.

وتكمن أهمية اسم بصير في تذكير المؤمنين بعلم الله ووعيه. إنه يطمئننا أنه لا شيء يفلت من بصره، وهو يفهم تمامًا أفعالنا ونوايانا وأفكارنا العميقة. يجلب هذا الفهم الراحة والمسؤولية لأنه يشجعنا على أن نكون واعين لأفعالنا ونسعى لتحقيق البر في جميع جوانب حياتنا.

والأصل أن اسم بصير يدل على علم الله وقدرته على الرؤية والإدراك لكل شيء. فهو يذكرنا بحضوره الدائم ومعرفته، ويحثنا على العيش بوعي ونزاهة في كل ما نقوم به.

آيات تبين طبيعة الله تعالى

اسم البصير هو من أسماء الله الحسنى في الإسلام، وله معنى وأهمية عميقة في فهم صفات الله.يؤكد هذا الاسم على قدرة الله على رؤية وفهم كل شيء، سواء كان ظاهرًا أو خفيًا، داخليًا أو خارجيًا.

يسلط القرآن الضوء على طبيعة الله في عدة آيات                                               جاء في الآية: "إن الله كان بكل شيء عليما خبيرا". فهذه الآية تؤكد علم الله تعالى بكل شيء وإحاطته به، فلا يخفى عليه شيء من بصره.

وآية أخرى تؤكد على رؤية الله في سورة النور ( 35)، ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ مَثَلُ نُورِهِۦ كَمِشۡكَوٰةٖ فِيهَا مِصۡبَاحٌۖ ٱلۡمِصۡبَاحُ فِي زُجَاجَةٍۖ ٱلزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوۡكَبٞ دُرِّيّٞ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٖ مُّبَٰرَكَةٖ زَيۡتُونَةٖ لَّا شَرۡقِيَّةٖ وَلَا غَرۡبِيَّةٖ يَكَادُ زَيۡتُهَا يُضِيٓءُ وَلَوۡ لَمۡ تَمۡسَسۡهُ نَارٞۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٖۚ يَهۡدِي ٱللَّهُ لِنُورِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَيَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَ لِلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ ﴿٣٥﴾ وهذه الآية ترمز إلى نور علم الله الذي أحاط بكل شيء.

إن فهم اسم البصير يذكر المؤمنين بحضور الله الدائم وعلمه. إنه يطمئننا أنه لا شيء يفلت من بصره، وهو يفهم تمامًا أفعالنا ونوايانا وأفكارنا العميقة. وهذا الفهم يجلب الراحة والمسؤولية، ويشجعنا على أن نكون واعين لأعمالنا ونسعى لتحقيق البر في جميع جوانب حياتنا.

 فإن اسم البصير يعكس علم الله وقدرته على رؤية وإدراك كل شيء. إنه بمثابة تذكير بحضوره المستمر ووعيه، ويحثنا على العيش بوعي ونزاهة في كل ما نقوم بة